Bismillahir Rahmanir Rahim; Click on the DOWNLOAD button below to download the book Hisnul Muslim PDF – حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة pdf, for free.
| Writer | Saeed Bin Ali Bin Wahf Al-Qahtani |
| Category | Islamic Medicine |
| Language | Arabic |
| Publisher | وزارة الشؤون الإسلامية للأوقاف والدعوة والإرشا |
| Publish Date | 27 Apr 2009 |
| Pages | 160 |
| File Size | 2 MB |
| File Type |
إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ ، 6 وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ، وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا ، مَنْ يَهَدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِي لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانِ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمَا كَثِيراً ، أَمَّا بَعْدُ : : فَهَذَا مُخْتَصَرُ اخْتَصَرْتُهُ مِنْ كِتَابِي الذَّكْرُ وَالدُّعَاءُ وَالْعِلَاجُ بِالرُّقى مِنَ الْكِتَابِ وَالسَّنَّةِ اخْتَصَرْتُ فِيهِ قِسْمَ الْأَذْكَارِ ؛ لِيَكُونَ خَفِيفَ الْحَمْلِ فِي الْأَسْفَارِ .
Hisnul Muslim – حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة pdf
وَقَدِ اقْتَصَرْتُ عَلَى مَثْنِ الذَّكْرِ ، وَاكْتَفَيْتُ فِي تَخْرِيجِهِ بِذِكْرِ مَصْدَرٍ أَوْ مَصْدَرَيْنِ مِمَّا وَجِدَ فِي الْأَصْلِ ، وَمَنْ أَرَادَ مَعْرِفَةَ الصَّحَابِيِّ أَوْ زِيَادَةً فِي النَّخْرِيحِ فَعَلَيْهِ بِالرُّجُوعِ إِلَى الْأَصْلِ وأَسْأَلُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ بِأَسْمَائِهِ الْحُسْنَى ، وصِفَاتِهِ الْعُلَى أَنْ يَجْعَلَهُ خَالِصاً لِوَجْهِهِ الكريم ، وَأَنْ يَنْفَعَنِي بِهِ فِي حَيَاتِي وَبَعْدَ 6 مَمَاتِي ، وَأَنْ يَنْفَعَ بِهِ مَنْ قَرَأَهُ ، أَوْ طَبَعَهُ ، أَوْ كَانَ سَبَ فِي نَشْرِهِ؛ إِنَّهُ سُبْحَانَهُ وَلِيُّ ذلِكَ وَالقَدِرُ عَلَيْهِ وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِه،ِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانِ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ .
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : فَاذْكُرُونِي أَذْكُرَكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا ( وَاللَّكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَاللَّكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَغْفِرَةَ وَأَجْرًا عَظِيمًا ﴾ ﴿وَاذْكُرِ رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُةِ وَالْأَصَالِ وَلَا تَكُن مِن الْغَفِلِينَ ، وَقَالَ : مَثَلُ الَّذِي يَذْكُرُ رَبَّهُ وَالَّذِي لَا يَذْكُرُ رَبَّهُ مَثَلُ الْحَيِّ وَالْمَيْتِ وَقَالَ : أَلَا أُنبِّئُكُمْ بِخَيْرِ أَعْمَالِكُم،ْ وَأَزْكَاهَا عِنْدَ مَلِيكِكُم،ْ وَأَرْفَعِهَا فِي دَرَجَاتِكُم،ْ وَخَيْرٍ لَكُمْ مِنْ إِنْفَاقِ الذَّهَبِ وَالْوَرِقِ
حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة pdf
